انضم لنا وكن جزءاً من التغيير
بدعمكم نحقق دمج عادل خالي من التمييز للأشخاص من ذوي طيف التوحد.
كل شخص لديه القدرة على إحداث فرق في حياة شخص من ذوي طيف التوحد. مبدئنا واحد: التنوع هو جزء من المجتمع الانساني الطبيعي وحق العيش بعيداً عن أي شكل من أشكال التمييز والتهميش هو حق طبيعي لا يمكن المساومة عليه.
ولكن جهودنا نحن فقط ليست كافية. تحقيقنا لأهدافنا بحاجة لدعم كل شخص يؤمن بحقوق العيش الكريم والصحة والرعاية والتعليم. اليوم نحن بحاجة لكِ و لكَ لتوصل رسالتنا للعالم.
ارفع صوتك حول قضيتنا ، تطوع بوقتك ، اكتسب التدريب العملي أو مد يد التعاون والمساندة لنا كشريك ؛ نحن نقدر دعمك ونرحب بك كعضو في عائلة أمينا!
فرص التدريب الوظيفي (Internship)
تقدّم أمينا فرص التدريب الوظيفي لخريجي التربية الخاصة وطلاب الجامعات من جميع التخصصات , حيث فرص التدريب المتاحة في مكاتبنا او مكاتب شركائنا , توفر تجربة عملية تهدف إلى توفير فرصة قيمة وبناء المهارات المتعلقة بفهم كيفية التعامل مع ذوي اضطراب طيف التوحد وتنمي معرفة المتدرب بكل ما يتعلق بمهارات العلاج السلوكي.
لتحقيق أهداف مؤسسة أمينا في تأمين حقوق العيش الكريم والصحة والرعاية والتعليم لذوي إضطراب طيف التوحد بحاجة لدعم من كل فرد يؤمن بهذه الرسالة .
بالنسبة لطلاب التربية الخاصة ، تهدف الدورات التدريبية إلى استكمال التجربة الأكاديمية للفصل الدراسي لتعزيز تعليم الطلاب. التدريب الداخلي غير مدفوع الأجر بشكل عام ولكن التمويل قد يكون متاحًا في أوقات مختلفة.
سفراء أمينا
كارول سماحة
ريما مكتبي
غادة سابا
باسم يوسف
حقوق غير مجرّدة وإمكانيّات ليس لها حدود
"نحن نؤمن بإمكانيات جميع الأطفال ، وبأن يتمتع جميع الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد بالحقوق التي نصت عليها اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ، واتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل ، وميثاق الأمم المتحدة لحقوق الإنسان. ونؤكد على أهمية تزويد الأطفال ببيئة عائلية إيجابية لتمكينهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة."
انضم لنا كشريك
“الأطفال الذين يعانون من التوحد يستحقون عالما أفضل!”
بجهود وهمّة داعمينا ، تمكّنا من الوصول إلى أكثر من 〈149.084〉 شخص على وسائل التواصل الاجتماعي في العام الماضي وحده ، ومن خلال ذلك تمكنا من إعلام وتوجيه ودعم جميع من هم بحاجة إلى خدماتنا. برامجنا تولي اهتمامًا فوريًا لأمهات الأطفال من ذوي اضطراب التوحد الذين يحتاجون إلى نصائح أو إرشادات منتظمة حول التغذية ، أو مجرد معلومات أساسية عن التوحد. وبالتالي، نحن فخورون بالقول أننت ومنذ انطلاقتنا ساعدنا أكثر من (600) عائلة على تلقي الرعاية المتخصصة في مختلف مجالات التدخل.
الأهم من ذلك ، نفتخر بأمينا بتزويد السوق بمهنيين مدربين قادرين على تدريب وتعليم الأطفال دوي اضطراب التوحد. هناك طلب كبير على هؤلاء المدربين حاليًا ، وهذا هو السبب الرئيسي في سعي أمينا بجد لبناء الخبرة المهنية في المجالات المتخصصة الجديدة والتي توعد المتأهلّين بعشرة آلاف (10،000) فرصة عمل للشباب الأردني.
بدون داعمينا ، لكانت إنجازاتنا قريبة من المستحيل. لذلك، نشكرهم بكل امتنان. اليوم نعلم جيداً أنه لا يمكننا إحداث فرق إلا من خلال الجهود الجماعية، ويسعدني أن أقول إنه في حين لا يزال هناك الكثير للقيام به ، فقد قطعنا شوطًا طويلاً!